لقد ضجرتُ منَ الدنيا، وما ضَجِرَتْ
للآنَ تُحرقُني فيها الأخاديدُ
كأنّني غُصّةٌ في صدرِ مُغتَربٍ يمشي بأُبَّهَةٍ
والحَيْلُ مهدودُ!
لمَن أُفضفضُ كي أرتاحَ من تعبي ومن سيسمعُني؟
ماتَ الأجاويدُ..
إنْ كانَ وجهي فَتيّاً في ملامحهِ فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789921774566
-
السلسلة
-
سنة النشر
2022
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
103
-
-
-