يَرْغَبُ الفَهْدُ فِي الفَوْزِ دَائِمًا مَهْمَا كَانَتِ اللُّعْبَة، وَيَغْضَبُ كَثِيرًا عِنْدَمَا يَخْسرُ، وَلَكِنْ عِنْدَمَا يَرْفُضُ أَصْدِقَاؤُهُ اللَّعِبَ مَعَهْ مُجَدَّدًا بِسَبَبِ رُوحِهِ الرَّيَاضِيَّةِ السَّيِّئَةِ يَشْعُرُ بِالحُزْنِ.. فَهَلْ يُمْكِنُ للفَهْدِ أَنَ يَتَحَلَّى بِالرُّوحِ الرِّيَاضِيَّةِ؟
هَذِهِ القِصَّةُ تَمْنَحُ الأَطْفَالَ الفُرْصَةَ لِتَعَلُّمِ أَهمِيَّة اللَّعِبِ بِنَزَاهَةٍ وَالتَّحَلِّي بِالرُّوحِ الرِّيَاضِيَّةِ.. بِالكِتَابِ اقْتِرَاحَاتٌ لِأَنْشِطَةٍ وَفِكَرٍ يُمْكِنُ مُنَاقَشَتُهَا مَعَ الأَطْفَالِ حَوْلَ الكِتَابِ وَمُحْتَوَاهُ.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789778562514
-
السلسلة
-
سنة النشر
2020
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
27
-
-
-