تبيَّنها وهي محجوبة، ومن دونها ستُرها المنُسدل حماها العيون فأخطأنها، إلى أن أتاها خبير عَضَل رأى غادة نشئت فى الظلال، ظلال النعيم، فصلى وهل فنادته من كِنِّها فاستجاب: لبيك! }يا قدها المعتدِل!{. (قصيدة القوس العذراء: محمود شاكر)

وحدي مع البدوية السمراء

 كنت في العباره

 في الرمل كنت أخوض

 عتمته وناره

 شرب المرارات الثِّقالِ بلا مراره ( قصيدة بعد الجليد: خليل حاوي)