عندما تتكلم عن علي شريعتي، لا بد أن تتكلم عن الإسلام- الأيديولوجيا- بما يعنيه هذا المصطلح، من ثورة وفكر وحضارة وحاكمية، من هنا طرح شريعتي مفهومه الموحَّد والموحِّد هذا، من خلال ثلاث طرق:
1- فهم الإسلام فهمًا متكاملًا، وعدم الاقتصار على فهم الأمور التي تتعلق بحياة الفرد فقط، بل فهم الاقتصاد والسياسة والمجتمع والتاريخ ومتطلبات العصر، من منطلق الإسلام ذاته، لأنه عقيدة متكاملة، لكل زمان ومكان.
2- أن يطهر الفكر الإسلامي من عناصر الجمود والركود، سواءًا التي لصقت به عبر عصور التخلف، أو التي أدخلها الاستعمار.
3- أن يصبح الإسلام ثقافة الجماهير، كل الجماهير، وأن يخرج من احتكار بعض المتاجرين بالدين. عندما تتكلم عن علي شريعتي، لا بد أن تتكلم عن الإسلام- الأيديولوجيا- بما يعنيه هذا المصطلح، من ثورة وفكر وحضارة وحاكمية، من هنا طرح شريعتي مفهومه الموحَّد والموحِّد هذا، من خلال ثلاث طرق:
1- فهم الإسلام فهمًا متكاملًا، وعدم الاقتصار على فهم الأمور التي تتعلق بحياة الفرد فقط، بل فهم الاقتصاد والسياسة والمجتمع والتاريخ ومتطلبات العصر، من منطلق الإسلام ذاته، لأنه عقيدة متكاملة، لكل زمان ومكان.
2- أن يطهر الفكر الإسلامي من عناصر الجمود والركود، سواءًا التي لصقت به عبر عصور التخلف، أو التي أدخلها الاستعمار.
3- أن يصبح الإسلام ثقافة الجماهير، كل الجماهير، وأن يخرج من احتكار بعض المتاجرين بالدين.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789953494081
-
السلسلة
-
سنة النشر
2007
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
256
-
-
-