أنها بحيرة، فى زمان قديم كان الشاعر الرومانسى يصور نفسه جالسا على ضفافها، خلفه، أو ربما فى جانب من المكان، صفصافة حلت أغصانها كضفائر امرأة حزينة، يحدق فى ماء البحيرة فيرى وجه نرجس على صفحتها جميلا وبائسا ويطابق وجهه، فيشغله وجهه، يشفق على روحه، يتمتم: من يرثى لك يا مسكين؟ ثم يبدأ مرثيته.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789770907368
-
السلسلة
-
سنة النشر
2001
-
أحدث طبعة
2023
-
عدد الصفحات
126
-
-
-