يَكْرَهُ الفِيلُ مُشَارَكةَ الأَغْراضِ، فَعِنْدَمَا أَعْطَتْهُ الجَدَّةُ مِضْرَبًا وَكُرَةً جَدِيدَيْنِ أَدْرَكَ أَنَهُ مِنَ المُسْتَحِيلِ أَنْ يَستَطيع اللَّعِبَ وَحْدَهُ، وَيَجِبُ أَنْ يَقْنعَ أَصْدِقَاءَهُ بِاللَّعِبِ مَعَهُ.. فَهَلْ سَيَتَمَكَنُ مِنْ إِقْنَاعِهِمْ بَعْدَمَا كَانَ أَنَانِيًّا مَعَهُمْ؟
هَذِهِ القِصَّةُ تَمْنَحُ الأَطْفَالَ الفُرْصَةَ لاِستِكْشَافِ المُشَاركَةِ وَأَهميتِهَا، وَكَيْفَ أَنَّ عَدَمَ المُشَاركَةِ يُمْكِنُهُ أَنْ يُحْزِنَ الآخَرِينَ.. بِالكِتَابِ اقْتِرَاحَاتٌ لِأَنْشِطَةٍ وَفِكَرٍ يُمْكِنُ مُنَاقَشَتُهَا مَعَ الأَطْفَالِ حَوْلَ الكِتَابِ وَمُحْتَوَاهُ.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789778562538
-
السلسلة
-
سنة النشر
2020
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
27
-
-
-