ذكّرتني بنصوص زكريا تامر. أعرف أن الكاتب الأصيل قد ينزعج من تشبيه بكاتب آخر، ولكن قد يشفع لي أنني أحب قصص زكريا تامر جدًا؛ ومن هنا أكون قد قصدت الإطراء لا الانتقاص من قيمة القصص. قرأتها أول أمس فأحببتها، ثم عدت لقراءتها الآن فكانت استجابتي هي نفسها. نحن إذن امام مشروع كاتب أصيل وكبير؛ فلا أرجو منك سوى الحرص على نفسك، ومواصلة المشروع لأنه يخصّنا جميعًا. «رضوى عاشور»
معزوفة! لحن في منتهى الرقة والجمال. «أحمد خالد توفيق»
إنها ليست قصصًا. إنها شذرات من أحلام. تدور على حافة واقع من أثير يتشكَّل ليصبح رمزًا أو أمثولة أو وخزة تدخل القلب دون أن تُدْمَيه. ومن خلال تلك الأمثولات البالغة القصر، يبدو أحمد الديب مثل بحار عجوز يغوص في بحر بلا قرار. يبحث عن حكمة ضائعة، يسعى خلف سراب، يجمع أصدافًا فارغة، ولكن موهبته في القص تجعله يعود وجرابه مليء بحكايات هذا الكتاب. «محمد المنسي قنديل»
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789770936177
-
السلسلة
-
سنة النشر
2020
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
114
-
-
-