هل تعتقد حقًا أن الفقير يدخل الجنة قبل الغني؟
لماذا قال الله تعالى:«الشيطان يعِدكم الفقر»؟
هل الأمراض والمشكلات وضيق الرزق والخوف والألم والخيانة تزداد في حياتك؟
هل تأخر الدعاء الذي دعوت الله به؟ هل أنت قريب من الله ومع ذلك تصاب بالفقر والألم والخوف والخذلان وكل هذه الأمور؟
وهل تظن أن الله يبتليك بهذه الأمور ويبدلها من نعمة إلى نقمة عليك لأنه يرفعك درجات؟
إذن قبل أن ترد تأمل هذه الآية: «ذَلك بِأنَّ الله لَمْ يَكُ مُغَيرًا نعمَةً أنعَمَها على قومٍ حتى يُغَيِّروا مَا بأنفسِهم وأنَّ الله سَميعٌ عَليم».
هل سبق لك أن رفضت شيئًا بقوة وأردت أن تبعده عنك ورغم ذلك اقترب منك أكثر؟
هل تعلقت بشيء جدًا وفجأة ذهب عنك وعندما تحررت منه ونسيته عاد إليك؟
هل لاحظت أو قلت في يوم من الأيام أن الكفار وغير المؤمنين يعيشون في حالة سلام وحب ووفرة، ونحن نؤمن بالله ونعيش في ضيق ومتأخرين؟
إذا كانت إجابتك بنعم، إذن أضمن لك أنك تسير عكس قوانين التسخير التي وضعها الله لك.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789776963153
-
السلسلة
-
سنة النشر
2022
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
171
-
-
-