تَشعُرُ الزِّرَافَةُ بالحُزْنِ؛ لِأَنَهَا لَمْ يَتِمَّ دَعْوَتُهَا إِلَى حَفْلِ عِيدِ مِيلَادِ الفَهْدِ، وَهُوَ طَالِبٌ جَدِيدٌ بِالمَدْرسَةِ وَلَمْ تَكُنِ الزَّرَافَةُ لَطِيفَةَ مَعَهُ.. وَالآنَ سَيَذْهَبُ الجَمِيعُ إِلَى حَفْلِ عِيدِ المِيلَادِ مَا عَدَا الزَّرَافةَ.. فَهَلْ فَاتَ الأَوَانُ لِيصِيرَ الفَهْدُ وَالزَّرَافَةُ صَدِيقَيْنِ؟
هَذِهِ القِصَّةُ تَمْنَحُ الأَطْفَالَ الفُرْصَةَ لِاسْتِكْشَافِ مَشَاعِرِ النَّاسِ، وَأَهميَّةِ ألَّا نُؤذِيَهَا، وَمَا الَّذِي يَجْعَلُ النَّاسَ يَشْعُرُونَ بِأَنَّهُمْ مَنْبُوذُونَ.. بِالكِتَابِ اقْتِرَاحَاتٌ لِأَنْشِطَةٍ وَفِكَرٍ يُمْكِنُ مُنَاقَشَتُهَا مَعَ الأَطْفَالِ حَوْلَ الكِتَابِ وَمُحْتَوَاهُ.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789778562521
-
السلسلة
-
سنة النشر
2020
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
27
-
-
-