اضطر إلياس إلى القتل...
الشيء الذي لم تعهده مدينة مورول... إذ إنهم يتوهمون أن الإنسان تشكل من الأخلاق الحميدة, وأن البشر لا يخطئون.
حطم إلياس أصنام أفكارهم بارتكاب المعصية الأولى في تاريخهم، فكانت الشرارة التي صنعت مسوخا من البشر يقتل بعضهم بعضا، ويعلقون رؤوس القتلى على أبواب منازلهم علامة على التمرد.
فهل خلق الإنسان وفي داخله الخير فشيطنته الدنيا؟ أم إن دواخله مخضبة بالشر وفي نفسه الفساد؟ رحلة ممتلئة بالدماء، رؤوس القتلى, وفلسفة الخلق والإحياء.
-
تصنيفات
-
الوسوم
-
دار النشر
-
الشكل
غلاف
-
ISBN
9789777781817
-
السلسلة
-
سنة النشر
2024
-
أحدث طبعة
0
-
عدد الصفحات
193
-
-
-