تغلّب على صدمات الماضي والإهمال العاطفي في مرحلة الطفولة

سواءٌ كنتَ ضحيةً سابقةً أو الشخص الذي سيؤثِّرُ في حياةِ طِفلِه الآنَ، عليكَ بقراءةِ هذا الكتابِ لفَهمِ طبيعةِ أثرِ التربيةِ في نفوسِنا..

في كتاب كيف يتعافى الطفل بداخلك:

هل يعتمدُ تكوين شخصيَّتنا بالكاملِ على طريقةِ التربيةِ؟

هل فعلًا كلّ شعورٍ مؤلمٍ في الحياةِ مصدرُه أيام الطفولةِ؟

15 حيلةً للوصولِ إلى السعادةِ والتعافِي من الإهمالِ العاطفِيِّ في مرحلةِ الطفولةِ.

10 طرقٍ محددةٍ لرسمِ خارطةِ طريقِ التعافِي لتُصبحَ شخصيةً طبيعيةً قادرةً على مَنحِ السعادةِ لنفسِها وللآخرينَ.

دلائلُ وعلاماتُ أثَرِ الصدمةِ والإساءةِ والإهمالِ العاطفيّ.

11 تكتيكًا عمليًّا للتعامُلِ مع مشاعرِ الضِّيق وممارسةِ اليقَظةِ الذّهنيةِ وتدريبِ الوعْيِ.

كيفَ يمكنُ للمرءِ أن يختارَ طريقًا مغايرًا تمامًا رغمَ سيطرةِ البيئةِ المحيطةِ على حياتِه ومُستقبلِه بشكلٍ كبيرٍ؟

كتابٌ مهمٌّ لكلِّ مَن عانَى قديمًا، خاصةً من أدركَ وجودَ المُعاناةِ دونَ فَهم سَببهَا.. ومَن اضطرّوا لكَبتِ تعبيرِهم عن شعورِ الحُزنِ، ومن سُلبوا طفولتَهم في الانخراطِ داخلَ حياةِ الكِبار.