سعد زغلول يفاوض الإستعمار طارق البشرى عبر صفحات هذا الكتاب يستدعي « طارق البشري» صورة واضحة لما كانت عليه مصر في هذه السنوات المهمة، من 1920 إلى 1942، فعاد إلى جذورها وتأصيلها، 2024-10-31 سعد زغلول يفاوض الإستعمار - طارق البشرى - مكتبات الشروق
سعد زغلول يفاوض الإستعمار

سعد زغلول يفاوض الإستعمار

تأليف: طارق البشرى
السعر : 1.9 $
بعد التخفيض 1.52 $

عبر صفحات هذا الكتاب يستدعي « طارق البشري» صورة واضحة لما كانت عليه مصر في هذه السنوات المهمة، من 1920 إلى 1942، فعاد إلى جذورها وتأصيلها، وسلط الضوء على معالمها. ولقد اتبع في ذلك منهجا متميزا وغير تقليدي، فهو يطرح التساؤلات ويجيب عنها. كما يضع لنا شخصية سعد زغلول «تحت المنظار »، ويبين كيف أثر فيه التكوين القانوني من حيث المناورات والإصرار أمام التعنت البريطاني على أن استقلال مصر لا يتجزأ. و ذكر «البشري» ما سجلته صفحات الكتّاب الإنجليز المضادة للزعيم المصري، وكذلك رؤية المؤرخين المصريين. واعتمد « البشري» في استقاء معلوماته على مصادر ومراجع متنوعة، من الوثائق الإنجليزية غير المنشورة والمحفوظة بوزارة الخارجية البريطانية، والوثائق المصرية المنشورة، والتقارير والخطب والدوريات، وما كتبه المصريون والإنجليز المعاصرون للأحداث، وأيضا المحدثون. ويمثل هذا الكتاب علامة بارزة في المكتبة التاريخية، لذلك نُعيد نشره لتعريف القراء وخاصة الشباب على كينونة الزعامة، تلك التي تثبت أقدام مصر، وتصون كرامتها، وترفع رأسها، وتبرهن على أن أرض الكنانة لها المكان والمكانة. «طارق البشري» قاضٍ متقاعد ومفكر مصري، شغل منصب النائب الأول السابق لرئيس مجلس الدولة المصري ورئيس للجمعية العمومية لقسمي الفتوى والتشريع عدة سنوات، بعد ثورة 25 يناير 2011، تم تعيينه من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة كرئيس لجنة تعديل الدستور المصري.

غير متوفر حاليا

شحن مجانى بقيمة 0 جنيها

جميع الحقوق محفوظة - مكتبات الشروق 2024