• تقرأ في الكتاب السيرة الموضوعية لهذا الحاكم والقائد الذي أرسى قواعد دولة بنى أمية بعد «معاوية بن أبي سفيان »وابنه «يزيد».
•  تقرأ عن الاسباب التى دفعت «الحجاج» إلى اختيار الشام مكانًا ليبدأ طموحه السياسي منه رغم بعد المسافة بينها وبين الطائف، وقرب مكة إليه، وعداءه «لابن الزبير» الذي كان وقتها أميرًا وخليفة للمسلمين.
•  تقرأ عن ولايته وفترة حكمه القصيرة لمكة والمدينة المنورة وما فعله مع بعض الصحابة فيها.  تقرأ في هذا الكتاب الكثير من المواقف عن «الحجاج»، والحكايات الشهيرة، والأقوال الفصيحة، والرسائل والخطب، والتوقعات، وله مجموعة أشعار متفرقة.

إنه كتاب جدير بك أن تقرأه وتدعو غيرك لقراءته أكثر من مرة وتضعه في مكتبتك الخاصة.