كتاب يتحدث عن التأثير الدبلوماسي لأمريكا في الشرق الأوسط ويعود إلى الرجل الذي تولى عملية السلام في الشرق الأوسط، هنري كيسنجر، ويستشهد بوثائق ظهرت مؤخرًا من الأرشيف الأمريكي والإسرائيلي، بالإضافة إلى حوارات مكثفة مع كيسنجر، ليتعمق بالقارئ إلى داخل مفاوضات السلام.